Ibrahim, A., Maher, M. (2018). A CASE STUDY OF COPPER-ARSENIC EWER FROM THE EGYPTIAN MUSEUM IN CAIRO, EGYPT. Journal of the General Union of Arab Archaeologists, 3(1), 1-25. doi: 10.21608/jguaa2.2018.2766.1009
Abeer Gharib Abd Allah Ibrahim; Manal Maher. "A CASE STUDY OF COPPER-ARSENIC EWER FROM THE EGYPTIAN MUSEUM IN CAIRO, EGYPT". Journal of the General Union of Arab Archaeologists, 3, 1, 2018, 1-25. doi: 10.21608/jguaa2.2018.2766.1009
Ibrahim, A., Maher, M. (2018). 'A CASE STUDY OF COPPER-ARSENIC EWER FROM THE EGYPTIAN MUSEUM IN CAIRO, EGYPT', Journal of the General Union of Arab Archaeologists, 3(1), pp. 1-25. doi: 10.21608/jguaa2.2018.2766.1009
Ibrahim, A., Maher, M. A CASE STUDY OF COPPER-ARSENIC EWER FROM THE EGYPTIAN MUSEUM IN CAIRO, EGYPT. Journal of the General Union of Arab Archaeologists, 2018; 3(1): 1-25. doi: 10.21608/jguaa2.2018.2766.1009
A CASE STUDY OF COPPER-ARSENIC EWER FROM THE EGYPTIAN MUSEUM IN CAIRO, EGYPT
(En) This paper presents an analytical study and treatment of an Arsenical Copper ewer from old kingdom stored in the Egyptian Museum in Cairo. Examination and analysis were carried out by using optical microscopy (OM), metallographic microscopy and scanning electron microscopy (SEM), with energy-dispersive spectroscopy (EDX) and X-ray diffraction (XRD). The results indicated that the ewer was made of copper-arsenic alloy; it had intended black layer which referred to the fertile soil. The ewer was made by cold-working and the spout was joined mechanically; it has three layers of alteration products with various compositions and morphology covered the substrate of the alloy. XRD results indicated that the ewer was subjected to many corrosive ions such as chloride and sulfur. This study provides useful information helped in kept this unique ewer.
(Ar) تناول هذا البحث دراسة تحليلية وعلاج إبريق معدني يرجع إلى عصر الدولة القديمة (2181-2613 ق.م)، سجل بالمتحف المصري بالقاهرة تحت رقم 3476cg ،ارتفاعة حوالي 10.5 سم .ولقد انتشر هذا النوع من الإباريق في العصور القديمة ، کما کان يوجد مع هذه الإباريق حوض مائي معدني لاستخدامهما لغسل الأيدي في الحياة اليومية ووجدا في عديد من مقابر الدولة القديمة لاستخدامهما في الطقوس الدينية، ويعلو هذا الابريق طبقة سوداء تمثل خصوبة التربة المصرية ، کما تميز الإبريق بمصب (بزبوز) مثبت ميکانيکيا بطريقة التفليج من خلال شفه داخلية و اخرى خارجية. واستخدمت العديد من الطرق لدراسة وفحص وتحليل سبيکة الإبريق ومرکبات الصدأ ،ولقد تبين من خلال الفحص البصري أن سمک جدار الإبريق رقيق وهش مما ساعد على فقد أجزاء متفرقة من بدن الإبريق، کما أوضح الفحص الميکروسکوبي باستخدام OM & SEM وجود العديد من الکسور والشقوق خاصة بالسطح الداخلي للإبريق ، کما تبين من خلال الفحص للقطاع العرضي لطبقة الباتينا باستخدام الميکروسکوب الالکتروني الماسح والميکروسکوب الميتالوجرافي وجود ثلاث طبقات غير متجانسة حيث يوجد النحاس في الوسط يعلوه طبقة خضراء من مرکبات الصدا تبين من خلال التحليل بحيود الاشعة السينية و SEM-EDX انها من الباراتاکاميت أما الطبقة العليا زرقاء اللون تبين من خلال التحليل انها من الزرنيخ ومرکبات الصدأ التي تحتوي على الکبريتات والطبقة العليا السوداء من التنوريت (اکسيد النحاس). وتکمن خطورة مرکبات الصدأ في التصاق مرکبات الکلوريدات من الباراتاکاميت بالسطح المعدني والتي يزداد نشاطها في وجود الرطوبة کما يؤدي التلف إلى هجرة عنصر الزرنيخ في صورة مرکبات صدأ مما يؤدي الى تلف وانهيار کامل للسبيکة المعدنية بمرور الوقت. ومن خلال هذه الدراسة تم اختيار أفضل طريقة علاج مع مراعاة الحفاظ على الأثر ثابت خلال مراحل العلاج وبعدها حيث تم العلاج ميکانيکيا باستخدام الفرر والفرش المختلفة ثم إزالة بقع الصدأ الخضراء باستخدام 5% ملح روشيل اتبعه 5% حمض ستريک ذائب في الماء المقطر والشطف الجيد بالماء المقطرثم التجفيف بالکحول وبعد اتمام التجفيف تم تدعيم السطح من الداخل في الاماکن المفقودة باستخدام ألياف زجاجية والبارالويد ب 72 الذائب في الاسيتون بنسبة 15% ، ثم استکمال السطح الخارجي باستخدام مالئ نانو أکسيد النحاس الذائب في 50% البارالويد ب 72 الذائب في الاسيتون وأخيرا تم عزل الإبريق باستخدام 4% البارالويد ب 72 الذائب في الاسيتون. ثم استکمال السطح الخارجي باستخدام مالئ نانو أکسيد النحاس الذائب في 50% البارالويد ب 72 الذائب في الاسيتون وأخيرا تم عزل الإبريق باستخدام 4% البارالويد ب 72 الذائب في الاسيتون.